….: كيف هي حياتكم الان؟ هل عدتم إلى الحياة الطبيعية؟
أنا : ______ وأبتسم..

 

أتساءل ما هي الحياة الطبيعية التي يتحدثون عنها؟ هل هناك حياة طبيعية؟
هل يوجد شيء واحد يمكن أن يكون طبيعيًا .. بعد أن تفقد عزيز حياتك؟

 

حاولوا اختيار أسئلتكم!

التعليقات: 4 | الزيارات: | التاريخ: 2011/04/28

4 من التعليقات

  1. يقول نوفه:

    السؤال قاتل 🙁

  2. يقول يمام:

    ❖ ( كيف هو حال النسيان الآن ؟ هل استطونَتْ ذاكرتك في مقاعد الحاضر ؟! )

    هذا هو الجانب الذي يومض في ظِلّ السؤال يا وعد ..
    نحن عادة نقرأ الأسئلة ولا نلقي بالا لظلالها …
    و ظلالها تلك هي الحقيقة و نورها الظاهر هذا مجرّد “إغواء” !

    يا حبيبتي ..
    لعلّهم بهذه الطريقة يأخذون بيد الحياة لمصافّ الـ “طبيعة” ، يدفعون الأسئلة تلك في طريقنا حين نتعثر بفقد !
    لعلّه أطيَب الظن بأسئلة كهذه ..
    – و إن كانت لا تغني من “جوع” الفراغ .. لا تحرسنا من “وجَع” الغربة – !

    ❖ الفقد مستوى من مستويات الحياة الـ “طبيعيّة” .. فلمَ تدفعنا تلك الأرواح لأن نكذّب طبيعتها و نتّهم الغياب و ننكره ؟
    ❖ الفقد .. مساحة شاسعة في محيط الصدر .. بين الضّلع و الضّلع .. يمرّ خلالها كل .. كل الناس ..
    و لا شيء يَرْتقها !

    لا شيء يعود لطبيعته ..
    يمكن لنا فقط أن نتّقي بالناس بعض الظروف .. بعض المتاعب .. و كثير من الشوق ..
    لحظة ثم يَعبُر غيرهم ..
    إذ أنّ أثر الـ — لا يمكن أن “يُزوّر” !
    .
    .
    لقلبك قُبلتين و بسمتين و بقية من دعاء ♡

  3. يقول ماسة زيوس:

    لاشيء يعوود…فقط الحياة تتخذ ترتيبا آخر ببداية موجعة على التأقلم )”:

  4. يقول بنت مصر:

    صوره اكثر من رائعه اشكرك على التدوينه والصوره والموضوع