..

 

الحقوق محفوظة

أو..

‘‘All rights reserved ’’

أو..

©

جملٌ..من كلمتين فقط..أو ثلاث..أو رمز واحد فقط..

قد لا تعني شيئاً لبعضهم..

لكنها تعني لآخرين الكثير..

تعني لـ المؤلف الكثير..

تعني لـ الشاعر الكثير..

تعني لـ المصور الكثير..

تعني لـ المصمم الكثير..

تعني لـ الرسام الكثير..

لا يأبه بها بعضهم..

يرى بعضهم أن في تذييل كتاباتنا أو أعمالنا بها تقييد للإبداع..!! “..

.

.

.

الحقوق محفوظة

ماذا تعني لك؟؟

وكيف ترى حفظ الحقوق في هذه الأيام؟؟

وعلى هذه الشبكة بالتحديد؟؟

 

 

 

 

 

فكرُ “ K A Y A N

التعليقات: 24 | الزيارات: | التاريخ: 2008/10/10

24 من التعليقات

  1. يقول مكتوم:

    سبحان الله يا فكر، الموضوع في بالي من مدة طويلة ناوي أكتب عنه.

    أعتقد أن الكثير من المبدعين أساء فهم الحقوق، يظن أن كتابة “الحقوق محفوظة ©” هو أمر يكفل له حفظ أعماله وهذا خطأ، حتى تحفظ الحقوق لابد من مراجعات جهات تكفل لك الحق القانوني بامتلاك المتنج والتصرف به حسب استطاعتك، (تعبئة أوراق وإرسال نسخ من العمل عبر البريد أو الإنترنت) او استخدم وسائل وسيطة لحفظ ذلك مثل DeviantART مثلاً و Flickr التي هي من يتحمل عبء الحقوق.

    هناك تيار كبير يعارض فكرة الحقوق وأن الأعمال والأفكار هي ملك للجميع، وأن المبدع لم يبتكر أفكاره بل استفاد من أفكار من سبقوه.. ولكني لا أتفق مع وجهة النظر هذه، وأظنها تقال من الكسالى، ولا أدري مالذي سيحفز المبدعين للإبداع والمخترعين للاختراع في حال لم تحفظ حقوقهم.

    أما الحقوق على الشبكة فحدث ولا حرج!

  2. في الدول العربية تكاد لا تعني “الحقوق” شيئاً ..!
    أما في الدول الغربية فقد يتعرض الشخص لمسائلة قانونية مثلما قد تعرض زميلي للتهديد بالحرمان من إحدى المواد الجامعية !

    أما بالنسبة لي ..
    فهي جزء مني .. من كياني و شخصيتي
    و من يسرقها كمن يعريني من نفسي !

  3. اييييه
    خرجت من أعماقي زفرة طويلة .. فبحق من أكثر المتضررين من عدم حفظ الحقوق هم من نثروا إبداعهم على النت ..
    السرقات أصبحت هاجس حتى عزف الكثير عن الكتابة وعن نشر أفكارهم ..
    المصيبة أن السرقة لا تكون فقط من الصغار ومن يريدون الارتقاء ولو بالسرقة .. الآن أصبحت السرقة على دائرة أكبر ..

    فكتاب أعمدة صحف يومية انتهجوا منهج السرقة وللأسف !!

    تعني لي الكثير .. ولكن وا أسفاه ..

    تقديري وجزيل احترامي

  4. يقول عبدالله:

    اختي العزيزه ودّ

    بكل اختصار هي سرقه ,,, سرقه جهد ناس صرفت من وقتها ومالها الكثير حتي وصلت الى تلك المرحله من الابداع بمنتوجها …!!

    فبوضع قوانين واطار تكفل حق كل مبدع يمكن ان نحافظ على الحقوق ونحاسب من يتعدي على حقوق المبدعين …!!
    دمت..كما ..أنتِ

    عبدالله :dsadsad:

  5. يقول droubi:

    كثيرون! قتلتهم غصة استغلال أعمالهم وسرقتها! وهم صامتون!

    لكن لا تستطيع الحراك وأخذ حقك إالا بعد تسجيل أعمالك لدى إحدى الوزارات مثلا كي تستطيع المقاضاة!!

    نحن كتبنا في عالم لا حدود له! وهو عالم الانترنت وبعدها جئنا نطالب بحقوق! قد نجدها ولكن بشكل قليل ونادر!!

    حدثت معي حادثه أن استغلت احدى الجرائد المحلية أحدى صوري التي التقطها يوما ما! وكانت تكسب من وراء عرضها بعض النقود! ولم أستطع تحريك ساكن مع اني غضبت! فالقانون بحاجة لإثبات! وليس لدي مايثبت أحقيتي بالاحتجاج! فلذت بالصمت! آملة أن أسجل كلما التقطه لدى الوزارة المختصة!

    والله يعييينكم ويعييننا

  6. يقول ودّ:

    اهلا كيان ..
    كنت ساتحدث عن تلك النقطة من وجهة نظر ودية معمارية .. :sd:
    الحقوق غير محفوظة .. وسأقول رأيي في تدوينة قادمة بإذن الله وربما أنتظر مكتوم..

  7. يقول kayan:

    ..مكتوم..
    من العجيب فعلاً أن يسيء المبدع فهم الحقوق..!!
    فكونه مبدعاً..أي أنتج نتاجاً لم يسبقه به أحد..أو تفرد في مجال ما..هنا..من الواجب أن يكون فهمه للحقوق فهماً واضحاً من ناحيتين..الأولى متعلقة به وبإبداعه الذي يحب أن يسعى لحفظه..والثانية متعلقة بإبداع غيره الذي يستلزم منه حفظ حقوق غيره..فينسب كل إبداع من كتابة أو رسم أو تصميم لصاحبه إن أمكنه ذلك..
    قد يقول بعضهم أن حفظ الحقوق ليس بهذه الصورة..لكنني لا أرى أي بأس من أن نبدأ نحن بحفظ الحقوق بتلك الطريقة ( نسب العمل لصاحبه ) بذلك نكون قد أرضينا أنفسنا..وأرضينا آخرين..
    استخدام الوسيط فكرة جميلة بحق..وهي تكفل حفظ بعض الحقوق..لكنها لا تكفلها كلياً..فقلة من المواقع من تتحمل تلك المسؤولية..
    أما الحقوق على الشبكة..فكما قلت “حدّث و لا حرج”..
    كل الشكر لك أخي الكريم على تفاعلك..

  8. يقول kayan:

    ..محمد المغلوث..
    جميلة جداً تلك النظرة للحقوق “جزء من كياني”..
    وبرأيي لو تفكر كل فرد بمعنى هذه الكلمة..لما سولت لأحد نفسه أن يسرق كيفما يشاء وينسبه لنفسه..
    لأنه بالتأكيد لن يرضى أن يوضع في ذات الموضع..وأن يُعرّى هو من شخصيته..أو كيانه..
    كل الشكر لك أخي الكريم..

  9. يقول عمر:

    موضوع مهم ..
    ولكن للأسف في الواقع نحن العرب
    لا نهتم بهذا الموضوع كثيراً
    اتكلم بمجالي مثلاً ,, فالتصاميم حتى مع وضع الشعار أو الحقوق
    عليها تجد من يحاول طمسها او يزورهـ ..
    بل وصل في بعضهم إلى الطرح باسم اشخاص معروفين لكي يسلم من التزوير
    ولكن ينكشف من خلال ردوده واسلوبه ..
    كم تمنيت ان الجميع يجتهد ويكون فخور بما انتجته يديه حتى ولو كان بسيطاً دون الرقي على اكتاف الأخرين ..
    وللأسف قد لا استطيع شعوري عندما ارى جهدي منسوب لغيري وغيري معجب بما كتب له من الإطراء والمدح ..

    ولكن السؤال المهم ..

    إلى متى سنبقى نهضم حقوق كل من ذكرتي من الكتاب والمصممين والمصورين وغيرهم؟

  10. يقول ماسة زيوس:

    طيب..كيف نقف ضد من يسرق كل تلك الحقوق!؟

  11. يقول خالد الجابري:

    هذه الجملة “جميع الحقوق محفوظة”, أصبحت منتشرة بشكل رهيب في الانترنت خاصة, لأن الكثير يكتب و ينتج و يقدم, و للأسف الكثير أيضا يسرق و ينهب من المجموعة الأولى, فتجد أن المجموعة الأولى لا تجد حلا بسيطا إلا “جميع الحقوق محفوظة”, حتى أنها أصبحت “موضة” للبعض :dsadasccc: , حتى وصلت لدرجة علامة الترقيم في المقال, لا ينتبه لها إلا القليل.
    أعجبتني فكرة أحدهم عندما كتب في أسفل مدونته, “ما دام إنك في الانترنت فانسى الحقوق”, و كلامه فيه كثير من الصحة :sd: .

  12. يقول kayan:

    ..محمد الصالح..
    فعلاً..
    السرقات أصبحت هاجس..
    ولا أخفيك أنني أحد أولئك الذين يفكرون ملياً قبل النشر بشكل كبير خوفاً من السرقة..
    فأن تبقى كتاباتي حبيسة أوراقي أرحم علي أن اراها مذيلة باسم آخر..
    “الحقوق محفوظة” تعني لكل مبدع الكثير..
    لكنها أحياناً تكون سبباً في آلامنا..
    كل الشكر لك أخي الكريم..

  13. ..

    حقيقة..؟؟؟

    في عالمنا العربي؟؟

    لا معنى لهذه الكلمة 🙂

    .. :ooo:

  14. يقول Mr-Waleed:

    تعني
    لا تسرق
    اذا كنت تخاف من ربك

    ارى ان العباره تخاطب الايمان الذي في قلبك
    فلا يوجد الا ايمانك

    ولن يمنعك احد

  15. بصراحة حسب يعني لو موقع علمي او اي شيء زي كده مارح انقل اي شيء الا اني احط رابط المقال الأساسي
    اما المنتديات فأصلاً اغلبها بتنقل المواضيع 🙁 وما تحترم الحقوق

  16. يقول kayan:

    ..عبدالله..
    أجل هي سرقة..
    لكن..
    كيف لك أن تقنع السارق بأنه سرق إن لم يكن هنالك أية أدلة على السرقة؟!؟
    وإن لم يكن السارق على علم بتلك السرقة؟!؟
    كل الشكر لك..
    .
    .
    .
    K A Y A N

  17. يقول kayan:

    ..عزيزتي Droubi..
    هي غصة وحرقة..
    أن تجد إبداعك باسم آخر..!!
    حتى وإن قمت بتسجيلها لدى إحدى الوزارات..هل سنقوم فعلاً بمقاضاة من سرقها؟!؟
    قد نستثقل الأمر..
    ونوكل أمرنا لله عزوجل..
    وهذا ما يحدث غالباً..
    أو..
    هذا ما أعرفه كوني لم أسمع عن من قاضى أحدهم لأجل سرقة خاصة على هذه الشبكة..
    التسجيل يضمن لنا حقوقنا..
    وذلك الملجأ الوحيد لنا..
    فعلاً..
    أعاننا الله وإياكم..

  18. يقول kayan:

    ..عزيزتي ودّ..
    الحقوق “غير” محفوظة :dsadasccc:
    قد تكون كذلك..
    سانتظركما..أنتِ ومكتوم..

  19. يقول kayan:

    ..عمر..
    أجل..هو موضوع مهم..
    ودائما ما نقنع أنفسنا أننا نحن “العرب” سبب تلك المشكلة..
    وقد يرى بعضنا أن عروبتنا هي السبب!!
    لكنني أرى أن العروبة مجرد شماعة نلقي عليها أخطاؤنا..
    عودة للموضوع..
    وعودة لسؤالك..
    مادام السارق لم يجد عقوبة فسيستمر في سرقته..
    من الجميل أن تكفل المواقع على الشبكة الحقوق لمنتسبيها..
    وأرى أن ذلك أمر قد يكون بالإمكان..
    أما الواقع..
    فباب القضاء مفتوح..
    وقد تكون السرقات على أرض الواقع أقل منها في هذه الشبكة..

  20. يقول سامي جبر:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الموضوع يحتاج إلى تدوينة وليس مجرد تعليق ، أعني ما لدي حوله وما يثير

    لكنني سأختصر قدر الإمكان

    لنبدأ من الوقت الراهن وفي ضل التقدم التقني الكاسح والماسح لكثير من الحقوق
    فمن يستطيع أن يحفظها ؟؟ حتماً لا أحد من البشر إلا أن يظهر الله عز وجل الحقيقة ويفضح اللصوص
    قد يكون سبق النشر وقوة الانتشار تؤدي نوعاً ما إلى حفظ شيء من الحقوق .. ولكن هيهات هيهات

    أذكر في بدايات دخولي لعالم الانترنت وتقريباً 1999 أشار إلي أحد الأصدقاء بحفظ حقوق قصائدي والذهاب بها إلى فرع وزارة الإعلام لتسجيلها وكان يذكر لي أحد أصدقائه وأنه كان يفعل ذلك ، اهتممت قليلاً ولكن في النهاية لم أذهب ، فالأمر بالنسبة لي متعب فأنا أكره مراجعة الجهات الحكومية.
    أيضاً لم أكن أرى كبير أثر لذلك

    ثم سأنتقل مسرعاً إلى الآن ، فأنا لا أؤمن بإمكانية حفظها حتى لدى الغرب والقصص والأحداث على ذلك كثيرة

    بل ولديهم على مستوى العقول والدول ، فأمريكا مثلاً سرقت وما زالت تسرق التكنولوجيا والعقول والدول.

    سأذهب لنهاية حديثي في هذا بقناعة توصلت إليها وهي :
    إن إنتاجنا على حالين أولهما أن يكون عملاً جيداً ونؤجر عليه من الله عز وجل ، وهذا وإن سرقه غيرك ونسبه إليه فلن يضيع أجرك عند الله
    وثانيهما أن يكون عملاً سيئاً أو فيه سوء وخطأ أو خطيئة ، فهذا ليس فيه نسبته إليك خير لك بل شر قد يصيبك . فدعه يذهب وليسرقه من قد يتحمل الإثم عنك وقد يخف عنك إثمك

    حتماً لست مقتنعاً بهذا تماماً
    ولكن قد يسلي النفس حينما يسرق إنتاجها

    في النهاية ليتق الله من يسرق وليخجل من نفسه ،

    *** إلماحة أخيرة

    في عالم الإنترنت قد يأتي من يسرق حتى اسمك ليكتب به ويشتهر وليس فقط كتاباتك

    (( مشّي حالك ))

  21. يقول kayan:

    ..ماسة زيوس..
    لو كان بإمكاني أن أقف لوقفت أمام كل من يسرق..
    لكن..
    أعلم جيداً أنا ما لدي قد لا يوقف السرقة..
    أي..
    ليست لدي السلطة الكبيرة إلا أن أتخذ موقفاً من تلك الحقوق بأن أحافظ أنا عليها..
    فأحفظ حق الآخرين..
    وأنسب كل ما أنقل لأصحابه..
    كل الشكر لك عزيزتي..

  22. يقول kayan:

    ..خالد الجابري..
    إذا..
    أصبحت “موضة”..!!
    ولِم لا..
    خاصة أن معناها لا يعيه أكثرهم..
    لذا تراهم يضعها هكذا من باب التقليد لا أكثر..
    أو أن بعضهم قد يضعها لأن يشعر أن هذه الجملة تمنح مقاله أو كتابته قيمة وتجعله من كبار الكتاب!!
    كل الشكر لك أخي الكريم..

  23. يقول tmooh:

    حقوق محفوظة ..
    سمعتها منذ القديم ..

    أحسست بهيبتها منذ الزمان السابق ..

    الآن كما قلتي :: موضـــــــــــــــة ..
    من يحمي هذه الجملة ؟؟
    ويعطيها حقها؟؟

    من يأتي ليرجع مجدها؟؟

    مازالت لدى البعض كما كانت .. ولكن أصبحت لدى البعض كأنها شيء لا معنى له..

  24. […] All rights reserved – .. ومآرب أخرى […]