إرشيف شهر أبريل, 2019

سلامٌ عليكم،

بحث اليوم والأمس عن عمليات لوجستية لبيع منتج غذائي مثل: توصيل المنتج من الباب إلى الباب، أو عبر نقطة توزيع ومن ثم نقطة استلام في محلهم الخاص. وكلاهما طريقة مجدية.. جربتها بنفسي في مشروع تجاري ما.

اقراء المزيد
التعليقات: 1 | الزيارات: | التاريخ: 2019/04/08

سلامٌ عليكم،

الصدف المتكررة ليست صدف.. لكن لو تكرر الأمر ألف مرة في أوقات مختلفة ومتفرقة خلال ١٠ سنوات وبدون وجود علاقة سببية.. هل هي صدفة؟ وهل حدوث أمر واحد فقط في يوم من الأيام مع وجود سبب هل هو مصادفة؟ الآن قوقل يقوم بمتابعتك ويعرف حتى تحركاتك الذهنية والتي لا تخبر بها أحدًا.. ويمكن زن تجلس في أحد المجالس ليكون محور الحديث أمر تفكر به بينك وبين نفسك.. 

اقراء المزيد
التعليقات على ليست صدفة! مغلقة | الزيارات: | التاريخ: 2019/04/07

سلاٌم عليكم،

بدأت الحقيقة.. ودخلت في مضمار المشروع، ولدي قائمة من العمليات التي تحتاج أن تنفذ، وقائمة من العمليات المستمرة داخل المشروع التي تحتاج أيضًا من ينفذها.. وأصبحت أفكر: هل أستطيع القيام بكل شيء بنفسي؟ قد أكون الفتاة الخارقة.. لكن أرغب في أن أتعلم التمكين والتفويض.. أو ببساطة الاستعانة بأشخاص آخرين من أجل القيام بالأفعال التي يتقنونها وإعطائهم .. وأيضًا.. خارج إطار المشروع.. في حالة احتياجي لبعض الأمور الشخصية من أجل تفريغ الوقت للعمل بالمشروع.. مثل العاملة المنزلية. فكل فعل يحتاج لشخص أن يفعله، وأحتاج أن أن أحدد مسبقًا تلك الأعمال.. وأحدد المهارة التي يحتاجها هذا الفعل، وبالطبع الوقت المناسب لتحقيقها.. سواء قبل أو أثناء أو بعد في مسار المشروع. وأن أتأكد أنها ستحقق القيمة التنافسية التي قررت أن تكون في مشروعي.. 

اقراء المزيد
التعليقات على من يفعل ماذا؟ ومتى؟ مغلقة | الزيارات: | التاريخ: 2019/04/06

سلامٌ عليكم،

أنت عميلي اليوم، ستقوم بشراء سلعتي أو متابعة قناتي في يوتيوب عبر اتخاذ قرار محدد،، فإما من أجل: السلعة الأرخص، أو لأنها ذات الجودة العالية، السرعة في الحصول على السلعة، تبسيط المعلومة، استخدام تقنية حديثة، خدمة عملاء جيدة، ولاء للشركة، الفخامة، التفرد، النظافة أو الحفظ الصحي للأكل، الصوت الجيد، التصميم الجيد، الاسم، الصوت.. وغيرها من الصفات الجذابة بالنسبة لك والتي تعني لك قيمة جيدة للمال الذي ستقوم بدفعه.

اقراء المزيد
التعليقات على المشروع المختلف على الإطلاق! مغلقة | الزيارات: | التاريخ: 2019/04/05

سلامٌ عليكم،

وصلت لمرحلة مهمة، فمنذ البارحة وأنا أبحث عن كيفية تقييم لفكرة مشروعي، أو التحقق أنه مشروع جدير بالاهتمام والبدء بها كمشروع تجاري حقيقي.. لكن المضحك أني وجدت في طريقي عددًا من الأفكار الجديدة التي تناسبني.. سأحتفظ بها مكتوبة في مسودة لي، وأحاول تقييمها إن شاء الله. وأحب أن أخبركم أن مشروعي تجاري باستخدام منصة للبيع، حيث سيكون المنتج سلعة من المواد الغذائية. أما الفكرة الأخرى فهي مشروع تعليمي، باستخدام منصة اليوتيوب، وهو عبارة عن تقديم خدمة عن التصميم لطرفين. فكيف أتأكد أن المشروع يستحق الاستمرار والبدء به.

اقراء المزيد
التعليقات: 5 | الزيارات: | التاريخ: 2019/04/03

سلامٌ عليكم،

كتبت البارحة البداية، ومن ثم جلست مع الورقة والقلم كي أحدد مشوار ٢٩ يوم من التعلم. ووجدتني أكتب الخطوات كلها، والمراحل التي أعرفها مع بحث صغير عن أهم الخطوات التي يجب أن أكون على دراية بها. وعزمت أن أكتب القائمة التي حددتها.. ووصلت مايقارب ٥٠ نقطة تعلم!

لكني توقفت!

عشت حالة من التردد.. وعادت الأسئلة إلي من جديد: هل كتابة المراحل ومشاركتها معكم وتعلمها يكفي كي أنتج مشروعًا؟ هل أبدأ وأنا غير مستعدة؟ هل يمكنني تخطي الحواجز والانطالق بلا خطة؟ هل التعلم مرحلة منهجية منتظمة تبدأ من جهة وتنتهي بأخرى، خطية أو دائرية، أو ربما تسمى مرحلية.. الثالثة تسبق الرابعة وتليها الخامسة وهكذا؟ لدي عقل أكاديمي.. ويعتقد البعض أنه تنظيري لا يصلح للمشاريع التطبيقية..! لذلك أفكر وأنا مترددة عن كيفية تعلمي الحقيقي.. ماذا سأفعل اليوم فعلًا كي أكون في نقطة البداية لإنتاج مشروعي؟

اقراء المزيد
التعليقات: 2 | الزيارات: | التاريخ: 2019/04/02

سلامٌ عليكم، وبسم الله

ابدأ اليوم – بعد انقطاع – بداية جديدة.. قد أتفوق فيها على نفسي، وعلى كل الوعود التي قطعتها من أجل الكتابة اليومية.. لا يهم ما لدي، وما هو مستوى ونوعية كتابتي.. لأني سأتعلم وأنا أكتب، سأتعلم وأنا في عملية الوصول للهدف. ووصول الهدف هو بداية أخرى وليست نهاية الطريق.

اقراء المزيد
التعليقات: 4 | الزيارات: | التاريخ: 2019/04/01