السلام عليكم، 
يقبع هذا الموضوع في مسودتي منذ 6 أشهر، وحتى اليوم لم أستطع إكمال الفكرة التي أود طرحها. وكأن المدونة تقوم بمعاقبتي ومنعي من إنزالها!!
قد يكون الوقت مناسب الآن، لذلك سأحرره من مسودتي الممتلئة 🙂
أنتم معاقبون أو حتى سيتم خصم 5 درجات من الجميع!!
جملة كنت أسمعها دائماً خلال مراحل الدراسة.. حينما يتغيب من الفصل غالبيته، ولا تجد المعلمة سوى القلة القليلة التي توجه لهم التعنيف وليس العتب على أولئك المتغيبون!
تلك هي إحدى السلوكيات الخاطئة والتي أمقتها عندما كنت طالبة من بعض المعلمات.. ناهيكم 🙂 عن ممارسة المعلمة (الأبلة) صنوف العقابات والتصريخ والاستنكار في حالة غياب الطالبات عن الفصل..!
إنها تعاقب الحاضرين بجرم الغائبين!!
أي نوع من الاستبداد في تحويل العقاب من شخص متهم ومرتكب لجريمة الغياب للبريئات الحاضرات .. ومن ثم ينتهي إعصار الاستنكار بـ أبلغوهم أنهم لن يحصلوا على علامات النشاط أو (ناقصين عشر علامات) غياب!! (مبالغة تامة في تحديد العقاب اللحظي)
– لن تصدق الطالبات الأمر، ليتحول السلوك إلى (من أمن العقاب أساء الأدب)
– توجيه الاتهام والرد الفعل السلبي لحضور (بريئون من تهمة الغياب) “فلا تزر وازرة وزر أخرى”
– فقد المعلم احترام الحضور، كما أنه لم يكسب احترام الغائبين.
هذا سلوك لا يختص بالمدارس فقط، تطور الحال معي في الجامعة (كنت أعتقد أن سلوكيات المعلمين تختلف باختلاف المرحلة الدراسية) لا أنكر هروبي من ذلك “التصريخ” إن تم .. حتى أني أحب كثيراً أن أخرج من الاستديو وأخسر العلامات في مقابل خسارة وابل كلمات التهزيء..
ما رأيكم أيضاً بسلوك آخر يستخدمه البعض من المعلمين وقد أعتبره من قلة “دبرة” الأستاذ ..
حين يستلم الفصل أو الدفعة الجديدة التي سيدرسها هذا العام، ليسأل السؤال المشهور؟
(كم واحد أخذ امتياز السنة الماضية؟؟ من الممتاز في الكيمياء؟ كم شخص أخذ علامة كاملة في النحو؟ ومن حصل على A+ في المشروع السابق؟؟
لماذا هذا السؤال؟؟ وكيف يستطيع الاستاذ التفاعل مع طلابه ومعه تصور مسبق عن طلبته، ولم يكتفي بالسؤال من خلفهم (كما يفعل البعض) ولكنه سألهم أمامهم!! كأنه يقول: حسناً أنا حددت الآن من هم المتفوقين!! وربما عند بعض الأساتذة: هؤلاء فقط من سيرفعون رأسي وسأهتم بهم!
أحياناً أتعمد أن لا أجيب .. وأشعر بنشوة حين تكتشف المعلمة أنني لست كذلك وتغير مستواي معها وأصبحت بعد تدريسها ممتازة 🙂 (لتصدق نفسها) فعلتها في الثانوية كثيراً..!
يعتقد الأستاذ أنه العنصر الأقوى في الفصل، وكأنه يمتلك الطلبة ويجب عليه فرض وصايا طاعة عليهم.. نعم ينجح الكثير في ذلك لأنه يملك الأجر لهم (العلامات) كي ننتقل من مرحلة التعلم والاستفادة إلى قضايا تلميع حذاء المعلم مثل: (إحضار الورد، القهوة، الحلويات، وربما تبادل الأشرطة والسيديات وحتى الأفلام، اللقاءات خارج مكان الدراسة في أي مطعم أو مقهى، تسهيلات حجوزات الطيران، هدايا لأطفال الأستاذ، شراء الكتب المتخصصة، توصيلة للمنزل آخر الدوام، …… قبول الطالبة أن تكون (دبوس) الفصل أو حتى دبوس كل المؤسسة التعليمية، .. ..) وكل ما يخطر على بالك ويقع تحت محاباة الأستاذ من أجل الحصول على درجة مرضية!
وليس ذلك خطأ الطالب فقط في سلوكه، فالأستاذ الذي يسمح بذلك هو المجرم في حق العملية التعليمية ..
ليحصل الطالب على درجة فقط!
هناك المزيد .. أخبروني ما تمقتون وتكرهون من سلوكيات (المتعلم\االمعلم) :dsadas:
تحديث\..
كان هناك تفاعلاً واضحاً ومباشراً في الفيسبوك لهذا الموضوع.. سأنقل بعض الردود هنا 🙂
مواضيع ذات صلة\
Knol +المعلم الناجح + وأشياءٌ آخرى !
الاجتماعات و المحاضرات الافتراضية هي المستقبل
هل الحصول على وظيفة مبرر للتوقف عن التعليم؟
مرر الكرة وساهم في نشر التعليم
أنا أكثر ما أكره سؤال من هم الاوائل ومن هم الشطار وكأنهم هم الوحيدين في الفصل او الدفعة..
أذكر حين كنت في الثانوية العامة قامت بتدريسنا أستاذة جديدة وسألت ذات السؤال.. وقالت أنتم قدوة الفصل! كرهتها وكرهت التعامل معها.. وكنت انام في حصتها وآكل وأقوم بكل فعل مستفز لأني لا أحبها.. وكانت هي أيضا لا تحبني وحين أقوم من النوم تقول للفصل ها قد قامت الأنسة.. رحبوا بها خخخ
وفي نهاية العام كنت انا ذات أعلى درجة في مادتها 🙂 لتقول لي لم أتوقعها منك.. لم أرد عليها فأنا لا أحب أن يحكم علي او على مستواي من سنة واحدة او من مادة واحدة.
وكذلك نفس الموقف حصل في الجامعة.. هؤلاء يعتقدون انك ما دمت غير متفوق فلا فائدة من الاهتمام بك.
وانا لا احترمهم أبدا.. فالطلاب سواسوية سواء أكانوا ذوي الممتاز مع مرتبة الشرف وذوي المقبول.. فكلهم نجحوا وكلهم يستحقون أن ياخذوا حقهم من العلم.. إلا إن كانوا غير متهتمين كطلبة فهذه قصة أخرى 🙂
وسامحيني على الإطالة
فعلا سلوكيات مستفزة..
وأكثر ما يستفزني من سلوكيات المتعلم أن يأخذ دور زميله في التصحيح، ناهيك عن حركة دخول بعض الطالبات عرضاً في وقت التصحيح وحديثهن المطول مع أستاذ المادة والأدهى والأمر إن كانوا من دفعة أخرى :$..
يعجبني في الاستديو كونه مفتوح وتصميمه مختلف عن تصميم باقي الفصول الدراسية، لكن ذلك لا يعني أن يضيع حقي في التصحيح جراء دخول طالبات من سنة أخرى!!
الله يهدي الجميع
مرحبا اختي وعد..
تم تعييني هذه السنه معيدة في الجامعة , واوكل لي تدريس احدى المواد في التخصص ,
في احدى اللقاءات اجتمعت مع دكتورة احد الاقسام العلمية , دار بيننا حوار عن اللقاء الأول الذي سيكون بيننا وبين الطالبات , و وجدتها تثير نفس النقطة اللي طرحتيها , وهي سؤالهم عن الدرجة التي اخذوها في المقرر السابق !
تناقشت معها في مدى ضرورة ذلك !
بينت لها انه يكسبني تصور مسبق وغير عادل , فكل طالبة لها ظروفها الخاصة .. وقد يكون حصولها على درجة منخفضه يعود لسبب خارج عن ارادتها , و لكني وجدت منها اصرار شديد على ذلك ..
بالنسبه لي الآن ستكون قضيتي في الطالبات اللاتي يفضلن ان يكون موقعهن في الظل دائما ً …
سأزورك مرة أخرى واستفيد من آراء زوارك .. فنحن بحاجة ماسة لمعرفة كل ما يحتاجة الطالب من المعلم ..
كل الشكر لك عزيزتي ..
يقول الشاعر الفلسطيني “طوقان ” رحمه الله في قصيدة ظريفة يرد بها على قصيدة “احمد شوقي ” رحمه الله ..يقول طوقان :
شَوْقِي يَقُولُ وَمَا دَرَى بِمُصِيبَتِي
قُمْ لِلْمُعَلِّـمِ وَفِّـهِ التَّبْجِيــلا
اقْعُدْ فَدَيْتُكَ هَلْ يَكُونُ مُبَجَّلاً
مَنْ كَانِ لِلْنَشْءِ الصِّغَارِ خَلِيلا
وَيَكَادُ يَفْلِقُنِي الأَمِيرُ بِقَوْلِـهِ
كَادَ الْمُعَلِّمُ أَنْ يَكُونَ رَسُولا
لَوْ جَرَّبَ التَّعْلِيمَ شَوْقِي سَاعَةً
لَقَضَى الْحَيَاةَ شَقَاوَةً وَخُمُولا
حَسْب الْمُعَلِّم غُمَّـةً وَكَآبَـةً
مَرْأَى الدَّفَاتِرِ بُكْـرَةً وَأَصِيلا
مِئَـةٌ عَلَى مِئَةٍ إِذَا هِيَ صُلِّحَتْ
وَجَدَ العَمَى نَحْوَ الْعُيُونِ سَبِيلا
وَلَوْ أَنَّ في التَّصْلِيحِ نَفْعَاً يُرْتَجَى
وَأَبِيكَ لَمْ أَكُ بِالْعُيُون بَخِيلا
لَكِنْ أُصَلِّحُ غَلْطَـةً نَحَوِيَّـةً
مَثَـلاً وَاتَّخِذ الكِتَابَ دَلِيلا
مُسْتَشْهِدَاً بِالْغُـرِّ مِنْ آيَاتِـهِ
أَوْ بِالْحَدِيثِ مُفَصّلا تَفْصِيلا
وَأَغُوصُ في الشِّعْرِ الْقَدِيمِ فَأَنْتَقِي
مَا لَيْسَ مُلْتَبِسَاً وَلاَ مَبْذُولا
وَأَكَادُ أَبْعَثُ سِيبَوَيْهِ مِنَ الْبلَى
وَذَويِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرُونِ الأُولَى
فَأَرَى (حِمَارَاً ) بَعْدَ ذَلِكَ كُلّه
رَفَعَ الْمُضَافَ إِلَيْهِ وَالْمَفْعُولا
لاَ تَعْجَبُوا إِنْ صِحْتُ يَوْمَاً صَيْحَةً
وَوَقَعْتُ مَا بَيْنَ الْبُنُوكِ قَتِيلا
يَا مَنْ يُرِيدُ الانْتِحَارَ وَجَدْتـهُ
إِنَّ الْمُعَلِّمَ لاَ يَعِيشُ طَويلا..
:
:
رحمك الله يا طوقان كيف لو عرفت أن وزراة التربية في بلادي تحشر في مبانيها المتهالكة مئات الطلاب وتوكل أمور المئات منهم لمعلم واحد !
أختي الكريمة ..يبدو أن الفرق شاسع بين تعليم الإناث وتعليم الذكور فلم يعد لدى المعلم هذه الأيام وقتاً يسأل فيه طلابه كتلك الأسئلة التي أوردتها “وعد الشدي ” في هذه التدوينة ..
أقول ذلك عن تجربة وواقع عايشته ومازلت أعيشه ..
تحياتي
فرح\
فعلت كما تفعلين في مادة الكيمياء، وقالت لي المعلمة في نهاية السنة: لم أتوقع تحسنك!
فرح.. طولي طولي 🙂
—
ديم\
لم تخطر على بالي، وإن كانت أحياناً المداخلات مفيدة، ولكن المحبط جداً هو دخول الدفعات الثانية من أجل الدكتورة في وقت استديو دفعة أخرى!
الخطأ خطأ الأستاذ هنا .. 🙂
—
سارة\
مبارك لك العمل الجديد 🙂
لا أستغرب فعل الدكتورة فهو أسلوب متبع ..
وأجد أن حق الطالب مهضوم هنا في فرصة أخرى!
حييتِ .. وسأكون سعيدة بالتواصل ..
—
mr.caffeine\
أشكر لك القصيدة.. وإن كانت تحكي واقعاً ..
الاختلاف بين الطلاب والطلبة ربما يعود للمعلم أيضاً
اختلاف الخصائص أمر وارد لاختلاف الجنسين..
—
صباحك أبيض 🙂
ما من شئ كان يغيظني أيام الدراسة الجامعية سوى الاعتقاد السائد أن الـ +A لن تحصل عليها سوى طالبة واحدة , و لو حدث أن كان هناك طالبتين حصلن على نفس المعدل فلابد أن يتم التدقيق على واحدة دون الأخرى , مرت علي أستاذة كانت تخبرنا أنها ستحاسب من قبل القسم لو تفوقت جميع الطالبات في مادتها , فتضطر إلى أساليب عديدة لإنزال معدل الطالبات في مادتها , أحدهن قامت بإعادة توزيع درجات الكويزات بطريقة تضمن نقصان الطالبات إلى أسوأ مراحله . و عند سؤالها أخبرتنا أنه من غير المنطقي أن تتفوق جميع الطالبات . و بالفعل حصل لها ما أرادت و رسبت مجموعة كبيرة بمادتها .
تدوينة جميلة جدا يا وعد 😉
م.وعد ..
كل ماذكرتيه كنت أمقته بالإضافة إلى شيئ أموت غيظاً كلما تذكرته .. أذكر أنني كنت متفوقاً في الدراسة..وكان مدرس الرياضيات يقسم الصف (الصف السابع) إلى .. قسمين رئيسيين .. قسم الشاطرين (على حسب تسميته) وقسم (التيوس !!!) استمحيكم عذراً فهذه تسمية ذلك المدرس انقلها حرفياً .. وحدث ان كان في الصف معي رفيق عمري وابن عمي وكان مستواه ضعيفاً في الرياضيات .. فكانت تفرقنا المجموعات .. وحتى في محيط العائلة أصبحت أنا الشاطر وهو التـــ ### !!! .. والله كم يؤلمني هذا التقسيم إلى الآن وأشعر بغصة .. مضينا في الحياة هكذا انا ذهبت لللجامعة والدراسات العليا وابن عمي أصبح حبيس تلك التسمية فلم يتقدم كثيراً في الدراسة .. رغم أنه موهوب وأصبح من الرسامين المعروفين في المنطقة بالإضافة إلى فنون حرفية أخرى.. وكان حتى قبل موته بحادث أليم .. يكره الرياضيات ويكره التعليم ويكره ذلك القاسي المسمى (معلم) ..
ولدي الكثير من المقت لنظامنا التعليمي ولكن هذا الموقف أبرزها وأشد إيلاماً في نفسي إلى الآن
يا الله !
أتذكر أكثر شيء معلمات المرحلة الثانوية وتشجيعهم الدائم
وكيف كانت معلمة الكيمياء ترفع معنوياتي وتطالبني بالمشاركة والإجابة!
ما يفاجئني هو معرفة المعلمات بأن تلك الطالبة ذكيّة وتستطيع التفوّق والحصول على أعلى الدرجات، هذه المسألة كنتُ أفكر فيها دائماً وحتى الآن لم أستطع معرفة الجواب 🙂
ما أكرهه حقاً أسلوب العقاب المتبع من قِبل بعض المعلمات، العقاب الجسدي، ليس الوقوف لمدة 40 دقيقه بل إستخدام المسطرة وضرب الطالبات 🙁 لن أنسى معلمة الرياضيات في الإبتدائي 🙁
كل ما ذكرتي، وضعته في زاوية الذكريات 🙂
الهنوف، فيصل، حنان
نعم، يحدث ذلك غالباً
قضية العقاب الجسدي لم تصادفني في أماكن دراستي .. ولكني أمقتها كثيراً ..
قد نجد أن العقاب أو التحرش النفسي أصبح الآن أقوى خاصة في الجامعات ..
..
أجارنا الله وإياكم من أشباه المدرسين والمدرسات
والله ذكرتني بايام زماااااااان 🙂
اشكرك على الموضوع
يالله يا وعد
حفرت في جراحي ونبشت ذكريات سخط لا يتوقف..
والله ياوعد ان التعليم هنا هو اساس كل البلاء الذي نعيشه في كل نواحي الحياة
التركيز على السطحيات اسوأ ماكنت اواجهه في 12 سنة مضت
و زيدي عليها مصادرة العقل و مطالبتنا بتركه قرب بوابة المدرسة حتى انتهاء الدوام
تخيلي ان تقف معلمة امام طابور الطالبات لتنظر الى احذيتهن ( رفع الله مقداركم ) .. والادهى ان تصنفهن بناء على لون الحذاء .. يا الله يعني تترك العقل .. الدين .. الاخلاق .. وتصنف الطالبات على حسب لون الحذاء !!!!!!!
اي سطحية نعيشها نحن؟
طبعا ناهيك عن مصادرة فطرة الانسان _ المرأة خاصة _ في التجمل و القانون المعروف ( جاية مدرسة مو زواج ) وكأن المدرسة مكان يشبة المقابر او دور العزاء نأتيه بوجوه شاحبة و الوان قاتمة ..
طبعا انا شخصيا عانيت من مصادرة اكسسواراتي الثمينة ( هع ) !
كنت اشعر بحرقة تحرق قلبي وانا انزع الاساور من معصمي لاضعها في وسط كف المعلمة !
طبعا في داخل الصف فحدث و لا حرج ..
ان تترك المعلمة سير الشرح في حصة علمية دقيقة لتقول : ( نزلي الموية من ع الطاولة )
طيب يا استاذتي اين استقلاليتي في ابسط ابسط ابسط حقوقي في الدنيا ( ان اختار مكان وضع علبة المااء ) ثم يغضبنا انحراف ابناءنا فئة ذات اليمين واخرى ذات الشمال ..
يا اساتذتي ..
لو أننا اجدنا صنع عقول محاورة ترفض مالايقنعها وتأبى ان ترضخ لامر غير مُبَرَر.. يحق لنا حينها ان نتسائل .. و لو اننا نجيد النظر الى عقول النشء بدلا عن مظاهر _ لاتعنينا قدر ما تعنيهم_ لا احد يلومنا حين نستغرب ..
اما حين نعطي الطالب معلومة لا يحق له مناقشتها وان ناقشها فلابد ان يكون الراي المخالف لرايه هو الاصح في كل الحالات فنحن هنا مذنبون اكثر منه ..
تحية لك تليق بك
تعالي مدرستي..وربي ترحميناا
كل ماصار شي بالفصل طوالي
نصف طابور وننزل عند المديره
واليوم الثاني أمهاتنا كل أبوهم
جايين=( <<خنقتني العبره
فراس . حنان أحمد .. وجوري ..
علمكم الله ما ينفعكم ونفهكم بما علمكم ..
بيدكم التخطي .. شكراً لكم ولتفاعكم ..
السلام عليكم…
لم أكن أكترث لمن يدرسني في حال عدم إعجابي به
ولكن في المرحلة الجامعية تغير كل ذلك
حيث أن المدرس يتدخل في كل صغيره و كبيره
و البعض يجبرك على ” الميانه” معه وهو ليس أهلا لها
و أكثر ما يغيضني أنهم يحللون الشخصيات بوجهة نضرهم
وهذا العمق لا يعجبني
الأفضل أن كل شخص يقوم بدوره و يترك العاطفه و التحليلات ذات المعايير المختلفة جانبا
و سلامتكم 🙂
[…] أنتم معاقبون! […]
# Chocolate #\
عليكم السلام،
نعم وقد يكون العكس من تصرفات الطالبات في الميانة ..!
وقد لا أتفق معك في قضية العاطفة 🙂
اهلا بك .. وبزيارتك
[…] مناظير مختلفة .. وشدني كثيراً احتدام النقاش في تدوينة أنتم معاقبون في أوساط متعددة ومن أشخاص مختلفين .. أما تدوينة اليوم […]
صباح الخيرات
اعجبني الموضوع كثييييييييييير لكن انا بتكلم من موقع الدفاع
وبصفتي ( مدربة رياضيات )فإني و بصراحة اعاني من الطالبات كثييييرا وإذا كانت الطالبة معقدة وماتحب مادتك من قبل فهذه طامة كبرى لأنهاإذا ماتكيفت مع مادتك ولاهضمتك على الأقل راح تستنزف العقاب الي عندك كله( حسم من الدرجات – طرد من المحاضرة ..الخ . طبعا لاننسى أن العقاب يتأتى مع سلوكيات الطالبة المشينه المشينه بالرغم من بذل كافة وسائل البرمجة العصبية NBl مسبقا وباستمرار .علما بأني نجحت مع البعض البعيض البسيط ان صح التعبير .
نأسف للإطالة .
أ.موزة صالح\
أهلا بك أسعد الله مساؤك وصباحك..
مادة الرياضيات أعتقد تملك الشهرة الأكبر في كره الطلبة لها .. وإن كانت في المقابل تحمل جمهوراً غفيراً من المعجبين..
لاحظت أن حسم الدرجات غير مجدي في مرحلة من مراحل الدراسة .. فبعض الطلبة لا يهتمون كثيراً بالدرجة بقدر اهتمامهم بالمادة والتعلم فعلا ..
اسعدني ردك .. وكنت أتمنى طرح بعض من الادوات في البرمجة اللغوية العصبية للتعامل مع الطلبة .. كي أستفيد منها انا ايضا ..
اشكرك 🙂